في عيد مولدها، نجوى كرم عروسًا مُكلّلة بمحبّة الملايين!
لم يمرّ تاريخ ٢٦/٢ مرور الكرام في الوسط الفنّي العربي وخصوصًا بالنّسبة
لمحبّي شمس الغنية نجوى كرم. فهو اليوم الذي ولِدَت فيه محبوبتهم ليتكرّس
بالتّالي مناسبة مهمّة ينتظرونها من سنةٍ إلى سنة ويحتفلون بها بكلّ ما
أتيح لهم من وسائل وطُرُق خلّاقة.
ولعلّ جمهور نجوى كرم الأكثر ابتكارًا ونشاطًا من بين جماهير الفنانين العرب، حيث بدأوا بالتّحضيرات لعيدها منذ اليوم الأول من الشهر موحّدين صورهم الشخصية على تويتر بمعايدة لفنانتهم ومعتمدين #HappyBirthdayNajwaKaram كهاشتاغ لإيصاله للعالمية. كما كان لمكتب نجوى كرم، كَكلّ مرّة، الحصّة في التّحضيرات لعيد شمس الغنية ليجعلوا منه مناسبة مميّزة ليس فقط لنجوى بلّ للفانز أيضًا. فأفكارهم الجديدة والسبّاقة لا حدود لها وآخرها كان طلبهم من كلّ واحدٍ من الجمهور تصوير فيديو مدّته ١٥ ثانية يعبّرون من خلاله عن أمنياتهم لنجوى ومحبّتهم لها على أن يتمّ بعد ذلك إختيار المقاطع الأفضل وجمعها في فيديو واحد يظهر ردّات فعل شمس الغنية وتفاعلها معهم.
ومنذ اللّحظات الأولى لدخولنا في اليوم المنتظر، غصّت مواقع التّواصل الإجتماعي بالتّهاني من قبل أهل الفنّ والصّحافة والمحبّين والمواقع الفنيّة والأصدقاء. وحرصت شمس الغنية على شكر الجميع وحتّى الفانز الذين كان لهم الحصّة الأكبر من ردودها خصوصًا بعدما نجحوا في إيصال هاشتاغ #HappyBirthdayNajwaKaram إلى العالمية في وقتٍ قياسي، فغرّدت قائلةً: "يا ويلي يللي بيكون عندو جيش هالمحبّين شو بيتباهى بحالو. حتّى العيد عملتوا حدث وحديث الإعلام، يقبرني ربّكن شو بتكبّروا القلب".
ولم تقتصر المعايدات والتّهاني على مواقع التّواصل الإجتماعي والتّغريدات المهنّئة فقط، فمنزل شمس الغنية امتلأ بالورود على أنواعها وبالهدايا المميزة من معجبيها وبعض الأصدقاء والفنّانين كالكبيرة ماجدة الرّومي، مجموعة أم.بي.سي.، مصفّف الشعر طوني صوايا وغيرهم.
أمّا مسك ختام هذا النّهار الإحتفالي كان فيديو المعايدات الذي أعدّه مكتب نجوى كرم حيث بدت فيه بكامل أناقتها وعفويّتها وتفاعلت مع جمهورها بكلّ محبّة. وكان لها كلمة مؤثّرة في بداية الفيديو حيث قالت: " أنا وزغيرة كنت حبّ أعمل عيدي. كانت تضلّها تقلي إمي "روحي بلاها شو ما بتكبري إلّا حتّى تعملي عيد ميلادك؟" وما كانت تحبّ عجقة العيد، تعتبر سنة وبتمرق. وكانت تضلّ تقلّي "خّيكي كبيرة، شو هيدي عجقات وما عجقات. بتكبري"، وكبرنا. وصرت ما حبّ أعمل عيدي، إلّا إنو إنتو رجعتو ذكّرتوني بفرحة العيد وخلّيتوني إرجع حبّو من جديد."
وبهكذا يكون "يوم نجوى كرم" قدّ تحوّل إلى عرسٍ وطنيّ كانت هي عروسه المُكلّلة من قبل المُحبّين والأصدقاء.
ولعلّ جمهور نجوى كرم الأكثر ابتكارًا ونشاطًا من بين جماهير الفنانين العرب، حيث بدأوا بالتّحضيرات لعيدها منذ اليوم الأول من الشهر موحّدين صورهم الشخصية على تويتر بمعايدة لفنانتهم ومعتمدين #HappyBirthdayNajwaKaram كهاشتاغ لإيصاله للعالمية. كما كان لمكتب نجوى كرم، كَكلّ مرّة، الحصّة في التّحضيرات لعيد شمس الغنية ليجعلوا منه مناسبة مميّزة ليس فقط لنجوى بلّ للفانز أيضًا. فأفكارهم الجديدة والسبّاقة لا حدود لها وآخرها كان طلبهم من كلّ واحدٍ من الجمهور تصوير فيديو مدّته ١٥ ثانية يعبّرون من خلاله عن أمنياتهم لنجوى ومحبّتهم لها على أن يتمّ بعد ذلك إختيار المقاطع الأفضل وجمعها في فيديو واحد يظهر ردّات فعل شمس الغنية وتفاعلها معهم.
ومنذ اللّحظات الأولى لدخولنا في اليوم المنتظر، غصّت مواقع التّواصل الإجتماعي بالتّهاني من قبل أهل الفنّ والصّحافة والمحبّين والمواقع الفنيّة والأصدقاء. وحرصت شمس الغنية على شكر الجميع وحتّى الفانز الذين كان لهم الحصّة الأكبر من ردودها خصوصًا بعدما نجحوا في إيصال هاشتاغ #HappyBirthdayNajwaKaram إلى العالمية في وقتٍ قياسي، فغرّدت قائلةً: "يا ويلي يللي بيكون عندو جيش هالمحبّين شو بيتباهى بحالو. حتّى العيد عملتوا حدث وحديث الإعلام، يقبرني ربّكن شو بتكبّروا القلب".
ولم تقتصر المعايدات والتّهاني على مواقع التّواصل الإجتماعي والتّغريدات المهنّئة فقط، فمنزل شمس الغنية امتلأ بالورود على أنواعها وبالهدايا المميزة من معجبيها وبعض الأصدقاء والفنّانين كالكبيرة ماجدة الرّومي، مجموعة أم.بي.سي.، مصفّف الشعر طوني صوايا وغيرهم.
أمّا مسك ختام هذا النّهار الإحتفالي كان فيديو المعايدات الذي أعدّه مكتب نجوى كرم حيث بدت فيه بكامل أناقتها وعفويّتها وتفاعلت مع جمهورها بكلّ محبّة. وكان لها كلمة مؤثّرة في بداية الفيديو حيث قالت: " أنا وزغيرة كنت حبّ أعمل عيدي. كانت تضلّها تقلي إمي "روحي بلاها شو ما بتكبري إلّا حتّى تعملي عيد ميلادك؟" وما كانت تحبّ عجقة العيد، تعتبر سنة وبتمرق. وكانت تضلّ تقلّي "خّيكي كبيرة، شو هيدي عجقات وما عجقات. بتكبري"، وكبرنا. وصرت ما حبّ أعمل عيدي، إلّا إنو إنتو رجعتو ذكّرتوني بفرحة العيد وخلّيتوني إرجع حبّو من جديد."
وبهكذا يكون "يوم نجوى كرم" قدّ تحوّل إلى عرسٍ وطنيّ كانت هي عروسه المُكلّلة من قبل المُحبّين والأصدقاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق