ماذا حدث في كواليس حفل نجوى كرم في بيروت؟
بكلمات مقتضبة على المسرح، عبّرت الفنانة نجوى كرم
عن حزنها وفرحها في الوقت نفسه في ليلة أحيتها ضمن فعاليات مهرجان أعياد
بيروت، إذ غصت القاعة المخصّصة بالحفل، بحضور جماهيري كبير شارك شمس
الاغنية فرحتها وغنائها.
ساعة ونصف الساعة كانت كافية لتعيد نجوى كرم أغنياتها ومخزونها في ثلاث ميدليهات غنائية من قديمها أشعلت الجمهور، وجعلته يغني معها طوال الوقت. وكان لا بد من أن تنهي بأغنيتها الوطنية "كلمة حق"، فتوجهت إلى السياسيين مجدداً، وقالت: "لاموني على كلمة ينقبروا يفلوا... لكنني أقول اليوم قلبنا جميعاً سينفجر وعنجد ينقبروا يفلوا".
بثوب ذهبي نقشت عليه ورود ملونة من تصميم المصمم العالمي نيكولا جبران الذي شارك نجوى كرم حفلها في "بيال بيروت" فجلس في الصف الأول، دخلت كرم على وقع "طلّي يا شمس الغنية طلّي"، بعدما تراءى للحاضرين أنّ عدد الجمهور داخل الصالة قليل قياساً إلى حفل الفنان وائل كفوري، قبل اسبوع، لكن ما هي إلّا دقائق قليلة وبعد وصلة قدّمها فنان يُدعى ربيع رحال، حتى امتلأت المدرجات بجمهور نجوى كرم الذي لم يخذلها على الرغم من الوضع المتأزم في لبنان، فغنّت له ما يقارب الساعة ونصف الساعة واستطاعت بصوتها أن تشعل المدرجات، فيما كان منظمو المهرجان يثنون على حضورها.
انتهى الحفل، وخرجت نجوى كرم إلى غرفتها، وقد نادى مدير أعمالها طارق أبو جودة كل الصحافيين للقاء كرم في الكواليس، وقد استقبلتهم جميعاً برحابة صدر، وتحدّثت لنواعم عن فرحتها بهذا المهرجان وتفاعل الناس معه، وعن كليبها الجديد قالت نجوى إنّه يلقى الصدى المطلوب وهي سعيدة جداً بالمشاهد والقصة التي صورتها مع المخرج فادي حداد، فيما تمنّت للبنانيين أن ينعموا بالهودء والسلام، وأكّدت أنّها تحضّر أغنيات جديدة في سياق حديثها، ولم تشأ التصريح بما آلت اليه المفاوضات مع شركة روتانا.
لوحظ أيضاً أثناء وجودنا في الكواليس، دخول الدكتور ميشال ضاهر مع مجموعة من أصدقائه وهم يشاركونه في تنظيم مهرجانات بيروت الدولية "بياف"، فقال له أحد الصحافيين "نجوى لا تقبل بالجوائز"، فهز رأسه مبتسماً، مشيراً إلى أنّه دخل الكواليس فقط لإلقاء التحية على نجوى كرم لا من اجل الجوائز، فيما لم تبخل كرم على أحد من المعجبين الذين افترشوا باب غرفة الكواليس وجلسوا بانتظار أن تفتح لهم الباب إدارة المهرجان والمنظمون.
- See more at: http://www.nawa3em.com/%D9%81%D9%86/46518/%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%B3-%D8%AD%D9%81%D9%84-%D9%86%D8%AC%D9%88%D9%89-%D9%83%D8%B1%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%AA%D8%9F?utm_source=Twitter&utm_medium=Twitter&utm_campaign=Nawa3em#sthash.G7MXbyZD.dpuf
ساعة ونصف من الطرب
ساعة ونصف الساعة كانت كافية لتعيد نجوى كرم أغنياتها ومخزونها في ثلاث ميدليهات غنائية من قديمها أشعلت الجمهور، وجعلته يغني معها طوال الوقت. وكان لا بد من أن تنهي بأغنيتها الوطنية "كلمة حق"، فتوجهت إلى السياسيين مجدداً، وقالت: "لاموني على كلمة ينقبروا يفلوا... لكنني أقول اليوم قلبنا جميعاً سينفجر وعنجد ينقبروا يفلوا".
"طلّي يا شمس الغنّية"
بثوب ذهبي نقشت عليه ورود ملونة من تصميم المصمم العالمي نيكولا جبران الذي شارك نجوى كرم حفلها في "بيال بيروت" فجلس في الصف الأول، دخلت كرم على وقع "طلّي يا شمس الغنية طلّي"، بعدما تراءى للحاضرين أنّ عدد الجمهور داخل الصالة قليل قياساً إلى حفل الفنان وائل كفوري، قبل اسبوع، لكن ما هي إلّا دقائق قليلة وبعد وصلة قدّمها فنان يُدعى ربيع رحال، حتى امتلأت المدرجات بجمهور نجوى كرم الذي لم يخذلها على الرغم من الوضع المتأزم في لبنان، فغنّت له ما يقارب الساعة ونصف الساعة واستطاعت بصوتها أن تشعل المدرجات، فيما كان منظمو المهرجان يثنون على حضورها.
سعيدة بنجاح الحفل
انتهى الحفل، وخرجت نجوى كرم إلى غرفتها، وقد نادى مدير أعمالها طارق أبو جودة كل الصحافيين للقاء كرم في الكواليس، وقد استقبلتهم جميعاً برحابة صدر، وتحدّثت لنواعم عن فرحتها بهذا المهرجان وتفاعل الناس معه، وعن كليبها الجديد قالت نجوى إنّه يلقى الصدى المطلوب وهي سعيدة جداً بالمشاهد والقصة التي صورتها مع المخرج فادي حداد، فيما تمنّت للبنانيين أن ينعموا بالهودء والسلام، وأكّدت أنّها تحضّر أغنيات جديدة في سياق حديثها، ولم تشأ التصريح بما آلت اليه المفاوضات مع شركة روتانا.
مؤسّس بياف في الكواليس
لوحظ أيضاً أثناء وجودنا في الكواليس، دخول الدكتور ميشال ضاهر مع مجموعة من أصدقائه وهم يشاركونه في تنظيم مهرجانات بيروت الدولية "بياف"، فقال له أحد الصحافيين "نجوى لا تقبل بالجوائز"، فهز رأسه مبتسماً، مشيراً إلى أنّه دخل الكواليس فقط لإلقاء التحية على نجوى كرم لا من اجل الجوائز، فيما لم تبخل كرم على أحد من المعجبين الذين افترشوا باب غرفة الكواليس وجلسوا بانتظار أن تفتح لهم الباب إدارة المهرجان والمنظمون.
- See more at: http://www.nawa3em.com/%D9%81%D9%86/46518/%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%B3-%D8%AD%D9%81%D9%84-%D9%86%D8%AC%D9%88%D9%89-%D9%83%D8%B1%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%AA%D8%9F?utm_source=Twitter&utm_medium=Twitter&utm_campaign=Nawa3em#sthash.G7MXbyZD.dpuf
بكلمات مقتضبة على المسرح، عبّرت الفنانة نجوى كرم عن حزنها وفرحها في الوقت نفسه في ليلة أحيتها ضمن فعاليات مهرجان أعياد بيروت، إذ غصت القاعة المخصّصة بالحفل، بحضور جماهيري كبير شارك شمس الاغنية فرحتها وغنائها.
ساعة ونصف من الطرب
ساعة ونصف الساعة كانت كافية لتعيد نجوى كرم أغنياتها ومخزونها في ثلاث ميدليهات غنائية من قديمها أشعلت الجمهور، وجعلته يغني معها طوال الوقت. وكان لا بد من أن تنهي بأغنيتها الوطنية "كلمة حق"، فتوجهت إلى السياسيين مجدداً، وقالت: "لاموني على كلمة ينقبروا يفلوا... لكنني أقول اليوم قلبنا جميعاً سينفجر وعنجد ينقبروا يفلوا".
"طلّي يا شمس الغنّية"
بثوب ذهبي نقشت عليه ورود ملونة من تصميم المصمم العالمي نيكولا جبران الذي شارك نجوى كرم حفلها في "بيال بيروت" فجلس في الصف الأول، دخلت كرم على وقع "طلّي يا شمس الغنية طلّي"، بعدما تراءى للحاضرين أنّ عدد الجمهور داخل الصالة قليل قياساً إلى حفل الفنان وائل كفوري، قبل اسبوع، لكن ما هي إلّا دقائق قليلة وبعد وصلة قدّمها فنان يُدعى ربيع رحال، حتى امتلأت المدرجات بجمهور نجوى كرم الذي لم يخذلها على الرغم من الوضع المتأزم في لبنان، فغنّت له ما يقارب الساعة ونصف الساعة واستطاعت بصوتها أن تشعل المدرجات، فيما كان منظمو المهرجان يثنون على حضورها.
سعيدة بنجاح الحفل
انتهى الحفل، وخرجت نجوى كرم إلى غرفتها، وقد نادى مدير أعمالها طارق أبو جودة كل الصحافيين للقاء كرم في الكواليس، وقد استقبلتهم جميعاً برحابة صدر، وتحدّثت لنواعم عن فرحتها بهذا المهرجان وتفاعل الناس معه، وعن كليبها الجديد قالت نجوى إنّه يلقى الصدى المطلوب وهي سعيدة جداً بالمشاهد والقصة التي صورتها مع المخرج فادي حداد، فيما تمنّت للبنانيين أن ينعموا بالهودء والسلام، وأكّدت أنّها تحضّر أغنيات جديدة في سياق حديثها، ولم تشأ التصريح بما آلت اليه المفاوضات مع شركة روتانا.
مؤسّس بياف في الكواليس
لوحظ أيضاً أثناء وجودنا في الكواليس، دخول الدكتور ميشال ضاهر مع مجموعة من أصدقائه وهم يشاركونه في تنظيم مهرجانات بيروت الدولية "بياف"، فقال له أحد الصحافيين "نجوى لا تقبل بالجوائز"، فهز رأسه مبتسماً، مشيراً إلى أنّه دخل الكواليس فقط لإلقاء التحية على نجوى كرم لا من اجل الجوائز، فيما لم تبخل كرم على أحد من المعجبين الذين افترشوا باب غرفة الكواليس وجلسوا بانتظار أن تفتح لهم الباب إدارة المهرجان والمنظمون.
ساعة ونصف من الطرب
ساعة ونصف الساعة كانت كافية لتعيد نجوى كرم أغنياتها ومخزونها في ثلاث ميدليهات غنائية من قديمها أشعلت الجمهور، وجعلته يغني معها طوال الوقت. وكان لا بد من أن تنهي بأغنيتها الوطنية "كلمة حق"، فتوجهت إلى السياسيين مجدداً، وقالت: "لاموني على كلمة ينقبروا يفلوا... لكنني أقول اليوم قلبنا جميعاً سينفجر وعنجد ينقبروا يفلوا".
"طلّي يا شمس الغنّية"
بثوب ذهبي نقشت عليه ورود ملونة من تصميم المصمم العالمي نيكولا جبران الذي شارك نجوى كرم حفلها في "بيال بيروت" فجلس في الصف الأول، دخلت كرم على وقع "طلّي يا شمس الغنية طلّي"، بعدما تراءى للحاضرين أنّ عدد الجمهور داخل الصالة قليل قياساً إلى حفل الفنان وائل كفوري، قبل اسبوع، لكن ما هي إلّا دقائق قليلة وبعد وصلة قدّمها فنان يُدعى ربيع رحال، حتى امتلأت المدرجات بجمهور نجوى كرم الذي لم يخذلها على الرغم من الوضع المتأزم في لبنان، فغنّت له ما يقارب الساعة ونصف الساعة واستطاعت بصوتها أن تشعل المدرجات، فيما كان منظمو المهرجان يثنون على حضورها.
سعيدة بنجاح الحفل
انتهى الحفل، وخرجت نجوى كرم إلى غرفتها، وقد نادى مدير أعمالها طارق أبو جودة كل الصحافيين للقاء كرم في الكواليس، وقد استقبلتهم جميعاً برحابة صدر، وتحدّثت لنواعم عن فرحتها بهذا المهرجان وتفاعل الناس معه، وعن كليبها الجديد قالت نجوى إنّه يلقى الصدى المطلوب وهي سعيدة جداً بالمشاهد والقصة التي صورتها مع المخرج فادي حداد، فيما تمنّت للبنانيين أن ينعموا بالهودء والسلام، وأكّدت أنّها تحضّر أغنيات جديدة في سياق حديثها، ولم تشأ التصريح بما آلت اليه المفاوضات مع شركة روتانا.
مؤسّس بياف في الكواليس
لوحظ أيضاً أثناء وجودنا في الكواليس، دخول الدكتور ميشال ضاهر مع مجموعة من أصدقائه وهم يشاركونه في تنظيم مهرجانات بيروت الدولية "بياف"، فقال له أحد الصحافيين "نجوى لا تقبل بالجوائز"، فهز رأسه مبتسماً، مشيراً إلى أنّه دخل الكواليس فقط لإلقاء التحية على نجوى كرم لا من اجل الجوائز، فيما لم تبخل كرم على أحد من المعجبين الذين افترشوا باب غرفة الكواليس وجلسوا بانتظار أن تفتح لهم الباب إدارة المهرجان والمنظمون.
بكلمات مقتضبة على المسرح، عبّرت الفنانة نجوى كرم
عن حزنها وفرحها في الوقت نفسه في ليلة أحيتها ضمن فعاليات مهرجان أعياد
بيروت، إذ غصت القاعة المخصّصة بالحفل، بحضور جماهيري كبير شارك شمس
الاغنية فرحتها وغنائها.
ساعة ونصف من الطرب
ساعة ونصف الساعة كانت كافية لتعيد نجوى كرم أغنياتها ومخزونها في ثلاث ميدليهات غنائية من قديمها أشعلت الجمهور، وجعلته يغني معها طوال الوقت. وكان لا بد من أن تنهي بأغنيتها الوطنية "كلمة حق"، فتوجهت إلى السياسيين مجدداً، وقالت: "لاموني على كلمة ينقبروا يفلوا... لكنني أقول اليوم قلبنا جميعاً سينفجر وعنجد ينقبروا يفلوا".
"طلّي يا شمس الغنّية"
بثوب ذهبي نقشت عليه ورود ملونة من تصميم المصمم العالمي نيكولا جبران الذي شارك نجوى كرم حفلها في "بيال بيروت" فجلس في الصف الأول، دخلت كرم على وقع "طلّي يا شمس الغنية طلّي"، بعدما تراءى للحاضرين أنّ عدد الجمهور داخل الصالة قليل قياساً إلى حفل الفنان وائل كفوري، قبل اسبوع، لكن ما هي إلّا دقائق قليلة وبعد وصلة قدّمها فنان يُدعى ربيع رحال، حتى امتلأت المدرجات بجمهور نجوى كرم الذي لم يخذلها على الرغم من الوضع المتأزم في لبنان، فغنّت له ما يقارب الساعة ونصف الساعة واستطاعت بصوتها أن تشعل المدرجات، فيما كان منظمو المهرجان يثنون على حضورها.
سعيدة بنجاح الحفل
انتهى الحفل، وخرجت نجوى كرم إلى غرفتها، وقد نادى مدير أعمالها طارق أبو جودة كل الصحافيين للقاء كرم في الكواليس، وقد استقبلتهم جميعاً برحابة صدر، وتحدّثت لنواعم عن فرحتها بهذا المهرجان وتفاعل الناس معه، وعن كليبها الجديد قالت نجوى إنّه يلقى الصدى المطلوب وهي سعيدة جداً بالمشاهد والقصة التي صورتها مع المخرج فادي حداد، فيما تمنّت للبنانيين أن ينعموا بالهودء والسلام، وأكّدت أنّها تحضّر أغنيات جديدة في سياق حديثها، ولم تشأ التصريح بما آلت اليه المفاوضات مع شركة روتانا.
مؤسّس بياف في الكواليس
لوحظ أيضاً أثناء وجودنا في الكواليس، دخول الدكتور ميشال ضاهر مع مجموعة من أصدقائه وهم يشاركونه في تنظيم مهرجانات بيروت الدولية "بياف"، فقال له أحد الصحافيين "نجوى لا تقبل بالجوائز"، فهز رأسه مبتسماً، مشيراً إلى أنّه دخل الكواليس فقط لإلقاء التحية على نجوى كرم لا من اجل الجوائز، فيما لم تبخل كرم على أحد من المعجبين الذين افترشوا باب غرفة الكواليس وجلسوا بانتظار أن تفتح لهم الباب إدارة المهرجان والمنظمون.
بكلمات مقتضبة على المسرح، عبّرت الفنانة نجوى كرم
عن حزنها وفرحها في الوقت نفسه في ليلة أحيتها ضمن فعاليات مهرجان أعياد
بيروت، إذ غصت القاعة المخصّصة بالحفل، بحضور جماهيري كبير شارك شمس
الاغنية فرحتها وغنائها.
ساعة ونصف من الطرب
ساعة ونصف الساعة كانت كافية لتعيد نجوى كرم أغنياتها ومخزونها في ثلاث ميدليهات غنائية من قديمها أشعلت الجمهور، وجعلته يغني معها طوال الوقت. وكان لا بد من أن تنهي بأغنيتها الوطنية "كلمة حق"، فتوجهت إلى السياسيين مجدداً، وقالت: "لاموني على كلمة ينقبروا يفلوا... لكنني أقول اليوم قلبنا جميعاً سينفجر وعنجد ينقبروا يفلوا".
"طلّي يا شمس الغنّية"
بثوب ذهبي نقشت عليه ورود ملونة من تصميم المصمم العالمي نيكولا جبران الذي شارك نجوى كرم حفلها في "بيال بيروت" فجلس في الصف الأول، دخلت كرم على وقع "طلّي يا شمس الغنية طلّي"، بعدما تراءى للحاضرين أنّ عدد الجمهور داخل الصالة قليل قياساً إلى حفل الفنان وائل كفوري، قبل اسبوع، لكن ما هي إلّا دقائق قليلة وبعد وصلة قدّمها فنان يُدعى ربيع رحال، حتى امتلأت المدرجات بجمهور نجوى كرم الذي لم يخذلها على الرغم من الوضع المتأزم في لبنان، فغنّت له ما يقارب الساعة ونصف الساعة واستطاعت بصوتها أن تشعل المدرجات، فيما كان منظمو المهرجان يثنون على حضورها.
سعيدة بنجاح الحفل
انتهى الحفل، وخرجت نجوى كرم إلى غرفتها، وقد نادى مدير أعمالها طارق أبو جودة كل الصحافيين للقاء كرم في الكواليس، وقد استقبلتهم جميعاً برحابة صدر، وتحدّثت لنواعم عن فرحتها بهذا المهرجان وتفاعل الناس معه، وعن كليبها الجديد قالت نجوى إنّه يلقى الصدى المطلوب وهي سعيدة جداً بالمشاهد والقصة التي صورتها مع المخرج فادي حداد، فيما تمنّت للبنانيين أن ينعموا بالهودء والسلام، وأكّدت أنّها تحضّر أغنيات جديدة في سياق حديثها، ولم تشأ التصريح بما آلت اليه المفاوضات مع شركة روتانا.
مؤسّس بياف في الكواليس
لوحظ أيضاً أثناء وجودنا في الكواليس، دخول الدكتور ميشال ضاهر مع مجموعة من أصدقائه وهم يشاركونه في تنظيم مهرجانات بيروت الدولية "بياف"، فقال له أحد الصحافيين "نجوى لا تقبل بالجوائز"، فهز رأسه مبتسماً، مشيراً إلى أنّه دخل الكواليس فقط لإلقاء التحية على نجوى كرم لا من اجل الجوائز، فيما لم تبخل كرم على أحد من المعجبين الذين افترشوا باب غرفة الكواليس وجلسوا بانتظار أن تفتح لهم الباب إدارة المهرجان والمنظمون.
بكلمات مقتضبة على المسرح، عبّرت الفنانة نجوى كرم
عن حزنها وفرحها في الوقت نفسه في ليلة أحيتها ضمن فعاليات مهرجان أعياد
بيروت، إذ غصت القاعة المخصّصة بالحفل، بحضور جماهيري كبير شارك شمس
الاغنية فرحتها وغنائها.
ساعة ونصف من الطرب
ساعة ونصف الساعة كانت كافية لتعيد نجوى كرم أغنياتها ومخزونها في ثلاث ميدليهات غنائية من قديمها أشعلت الجمهور، وجعلته يغني معها طوال الوقت. وكان لا بد من أن تنهي بأغنيتها الوطنية "كلمة حق"، فتوجهت إلى السياسيين مجدداً، وقالت: "لاموني على كلمة ينقبروا يفلوا... لكنني أقول اليوم قلبنا جميعاً سينفجر وعنجد ينقبروا يفلوا".
"طلّي يا شمس الغنّية"
بثوب ذهبي نقشت عليه ورود ملونة من تصميم المصمم العالمي نيكولا جبران الذي شارك نجوى كرم حفلها في "بيال بيروت" فجلس في الصف الأول، دخلت كرم على وقع "طلّي يا شمس الغنية طلّي"، بعدما تراءى للحاضرين أنّ عدد الجمهور داخل الصالة قليل قياساً إلى حفل الفنان وائل كفوري، قبل اسبوع، لكن ما هي إلّا دقائق قليلة وبعد وصلة قدّمها فنان يُدعى ربيع رحال، حتى امتلأت المدرجات بجمهور نجوى كرم الذي لم يخذلها على الرغم من الوضع المتأزم في لبنان، فغنّت له ما يقارب الساعة ونصف الساعة واستطاعت بصوتها أن تشعل المدرجات، فيما كان منظمو المهرجان يثنون على حضورها.
سعيدة بنجاح الحفل
انتهى الحفل، وخرجت نجوى كرم إلى غرفتها، وقد نادى مدير أعمالها طارق أبو جودة كل الصحافيين للقاء كرم في الكواليس، وقد استقبلتهم جميعاً برحابة صدر، وتحدّثت لنواعم عن فرحتها بهذا المهرجان وتفاعل الناس معه، وعن كليبها الجديد قالت نجوى إنّه يلقى الصدى المطلوب وهي سعيدة جداً بالمشاهد والقصة التي صورتها مع المخرج فادي حداد، فيما تمنّت للبنانيين أن ينعموا بالهودء والسلام، وأكّدت أنّها تحضّر أغنيات جديدة في سياق حديثها، ولم تشأ التصريح بما آلت اليه المفاوضات مع شركة روتانا.
مؤسّس بياف في الكواليس
لوحظ أيضاً أثناء وجودنا في الكواليس، دخول الدكتور ميشال ضاهر مع مجموعة من أصدقائه وهم يشاركونه في تنظيم مهرجانات بيروت الدولية "بياف"، فقال له أحد الصحافيين "نجوى لا تقبل بالجوائز"، فهز رأسه مبتسماً، مشيراً إلى أنّه دخل الكواليس فقط لإلقاء التحية على نجوى كرم لا من اجل الجوائز، فيما لم تبخل كرم على أحد من المعجبين الذين افترشوا باب غرفة الكواليس وجلسوا بانتظار أن تفتح لهم الباب إدارة المهرجان والمنظمون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق